הכנת המועמדים למבחני הקבלה השונים לפקולטות לרפואה ולרפואת שיניים באוניברסיטאות השונות בארץ..
הכנת המועמדים למבחני הקבלה השונים לפקולטות לרפואה ולרפואת שיניים באוניברסיטאות השונות בארץ: כולל בין היתר את מבחני מו"ר, מרק"ם, מבחן הקבלה הייחודי של אוניברסיטת בן גוריון בנגב (מבחן ממוחשב + ראיון אישי) ואת מבחני וראיונות הקבלה לפקולטות לרפואת שיניים באוניברסיטת תל אביב והאוניברסיטה העברית בירושלים.
הקורס מועבר ומלווה ע"י צוות מדריכים ומדריכות מוכשר ומיומן, במטרה להכין את המועמדים בצורה מקצועית לשיפור המיומנויות האישיות הנבדקות בבחינות הקבלה, כישורי החשיבה האתית והגישה לדילמות, יכולת ניסוח חוויות אישיות והצגתן הן בשאלונים הביוגרפיים והן בראיונות האישיים, ופיתוח גישה מתאימה לסימולציות השונות ועוד.
החזון שלנו הוא הכנת המועמדים לא רק לקבלה לפקולטות, אלא הכנתם לשנות הלימודים מבחינת פיתוח כישורי האישיות הנדרשים לרופאי ורופאות העתיד.
הקורס מיועד לכל המועמדים המעוניינים במקצועות הנ"ל, אשר הינם בעלי סכם מעל חתכי הזימון לבחינות הנדרשים באוניברסיטאות. או מועמדים אשר קרובים לספי הקבלה לאחר שיחה אישית עם מדריכי הקורס והתחייבות לתוכנית מובנית להעלאת סיכויי הקבלה.
הקורס מובנה מ 22+ מפגשים שבועיים במשך כחצי שנה, משך כל מפגש הינו 5 שעות אקדמיות לפחות. הקורס מחולק למספר שלבים. המפגשים יכללו בין השאר דיונים בסוגיות אתיות שונות בהתאם לסוגיות הנפוצות בבחינות בשנים האחרונות, תרגול אישי ובקבוצות לתחנות השונות, תרגול מילוי שאלונים ביוגרפיים ועוד. יש לציין כי נדרשת השקעת זמן בין המפגשים בהכנת מטלות שונות בהתאם לסילבוס הקורס. למועמדים הניגשים לרפואת שיניים יהיו מספר מפגשים בעלי סילבוס מיוחד לדרישות הייחודיות לבחינות הקבלה לרפו"ש. כחלק מההכנה כל מועמד יתלווה באופן אישי למדריך ותיק לאורך כל הקורס. יש לציין שהקורס יתקיים בקבוצות קטנות, מספר המועמדים יהיה מוגבל בכדי לשמור על איכות ההכנה (בדגש על היחס האישי).
מייסדי ומדריכי קורס "אינפינטי מו"ר" הינם אנשי מקצועות שונים כגון רפואה, רפואת שיניים, פסיכולוגיה ועוד, בעלי ותק הדרכה של שנים רבות בהכנת המועמדים לקבלה לרפואת שיניים, חלקם בעלי יותר מ- 15 שנות ותק בהדרכת מועמדים. מאות הסטודנטים באוניברסיטאות השונות התקבלו בהדרכת צוות הקורס, חלקם היום כבר רופאים ורופאי שיניים בעלי מספר שנות ותק במקצועותיהם.
כאן נציג בגאווה את מה שאמרו עלינו הסטודנטים שלנו.
וגם נציג מבחר קטן מהסטודנטים שלנו שהתקבלו בשנים האחרונות ללימודי רפואה בארץ.
جملة سمعتها كثيرًا في انفينيتي مور وهي أن مشروع المور هو مشروع للحياة وليس فقط للامتحان. هذه الجملة صحيحة تمامًا لأن هذا المشروع غيّرني من جميع النواحي للأفضل نتيجةً للدعم والمتابعة الشخصية اللي تلقيتها من مرشدي انفينيتي مور. خلال المشروع حصلت على كمّ مواد كبير ما ساعدني على التمرن للامتحان الكتابي كما انه أقمنا سلسلة امتحانات مقابلات شخصية المطابقة للامتحان الحقيقي في מס"ר من نوعية الاسئلة وكيفية طرحها. وفعلًا كانت متابعة شخصية حرفيًا حتى الدقائق الأخيرة قبل الدخول للامتحان ومن بعده للجامعة
لم ألقَ لدى عائلة معهد انفينيتي مور سوى أجزل العطاء، أطيب المعاملة وأكملَ الدعم والسند. كلّ من في الطاقم بذل طاقاته القصوى لاحتواء كافّة الطّلاب، امدادنا بأكثر مما تستلزم امتحانات القبول من مواد تحضيريّة نظرية ثريّة، ظروف تمهيديّة تُحاكي المقابلات والمراحل المختلفة. ما يزيد الأمر تقديرًا؛ قيام الطّاقم بتزويدنا بكلّ هذا العتاد رغم ضيق الوقت. وعلى صعيد شخصيّ، بفضل الدورة تمكّنت من صقل عدّة مهارات عمليّة وفكريّة، توسّعت مداركي وازددت جدًّا ومثابرةً. لذا، لا أستطيع اختزال كلماتي شكرًا على كلّ الجهود المبذولة، الدعم اللامحدود وتوفير الأجواء العائلية الحاضنة.
الدورة كانت رائعة جداً، حيث كانت فترة طويلة ومليئة بالتمرّن المكثّف، المرافقة الشخصية واللقاءات التعليميّة والغنيّة. أحب أن أشكر طاقم انفينيتي مور المعطاء على الجهود الكبيرة التي بذلوها والدعم المعنوي الذي منحوني إياه. شكراً من القلب.
من خلال تجربتي كطالبة في انفينيتي مور تعلّمت أن المور هو حياة وليس دورة، شعار الذي دائمًا ما كان مرشدينا يردّدونه لنا. ومن خلال المتابعة الشخصية لكل طالب والتجسيد لأي تجربة حياتية ومناقشتها وصلتُ إلى هذه القناعة، وتأكدت أن هذا شعار واقعي. بعد الشرح المفصل، المحطات، المرافقة الشخصية والامتحانات التجريبية أصبح لديّ وعيٌ أكبر للمور وبلورة حجمه، ونجحتُ بأن أتعامل معه كمحطة لوصول شيء أكبر منه، وأنه ليس مستحيلًا.
تجربتي مع انفينيتي كانت وما زالت تجربة أكثر من رائعة. دورة غنية وشاملة، طاقم مؤهل ومعطاء، مرافقة ومتابعة شخصية دائمة. شكرًا من القلب لانفينيتي على الدعم والتشجيع ومرافقتي بمسار القبول.
من الصعب جدًا أن يتم تلخيص مشروع انفينيتي مور وتجربتي فيه في فقرة واحدة! المشروع رافقني منذ اللحظة الأولى التي ابتدأت بها في التجهز للامتحان، وحتى اللحظة التي استطعت بها تحقيق هدفي، وتم قبولي لتعلم الطب في التخنيون. خلال المشروع، وخلال اللقاءات العديدة، قام الطاقم المكون من خيرة الأطباء والخبيرين في المجال، بعرض عدد كبير ووافي من المواضيع الجدليّة المتعلقة بالعالم الطبي والحياة عامةً، ناقشناها، عرضناها بمختلف الطرق، واستطاع كل شخص فينا تكوين رأيه الخاص بخصوصها، وذلك ساهم في توسيع افاقنا، وبالتالي، تجهيزنا للامتحان بالشكل الأمثل. خلال وجودي في المشروع، شعرت بالاهتمام الكبير من قبل الطاقم تجاه الطلاب وتجاه تجهيزهم في الطريقة المثلى ليس فقط لكي يعبروا الامتحان، وانما ليكونوا من خيّرة الأفراد والأطباء في المستقبل. حيث تم ذلك عن طريق الإجابة عن جميع تساؤلاتنا..
انفينيتي مور علّمتني الكثير من الأمور وعرّفتني على عدة جوانب في عالم الطب وفي عالمنا التي كنتُ أجهلها من قبل، من بداية الدورة وحتى النهاية لم أشعر أني لوحدي ودائمًا كان هنالك مرشد يوجهني كيف أتقدم وجاهز لإعطاء إجابة لكل سؤال لديّ. بمراحل متقدمة من الدورة كان يرافقنا شعور أننا ذاهبون للتقدّم للامتحان الحقيقي بكل لقاء وهذا يعود للدرجة التي كان فيها الجو قريب على جو الامتحان الحقيقي ويعود أيضًا لخبرة المرشدين الكبيرة بالمجال والمعرفة بكيفية التقييم الصحيحة والموضوعية. شكر كبير جدًا لطاقم انفينيتي مور الذي أضاف لي الكثير من الناحية المعرفية عن كل موضوع الطب وامتحان المور وكيفية التعامل معه ومن ناحية شخصية وكيفية التصرف داخل الامتحان بثقة وقدرة على إثبات ذاتي.
دورة انفينيتي مور أكثر من مجرّد دورة للتحضير لامتحانات القبول، هي دورة للحياة، أسلوبها مميّز وطاقم الارشاد مهني، مساند وداعم لأبعد الحدود. عائلة انفينيتي مور الرائعة، أشكركم فردًا فردًا على عطائكم اللا محدود.
لزملائي ولطاقم انفينيتي مور أقول شكرًا فأنتم خير عائلة وخير مرشدين، عائلة انفينيتي مور هي السند، الدعم والعطاء اللانهائي. جهود جبّارة، مهنيّة مطلقة، ومتابعة شخصيّة من الخطوة الأولى. برنامج المشروع، المواد والمحطات كفيلة بتطوير مهارات شخصيّة وطرق تفكير نقديّة للوصول إلى الهدف. أمّا للطلاب عامّةً والمقبلين منهم لامتحانات القبول لموضوع الطبّ خاصَةً أقول: الطريق ليست سهلة، للوصول للنجاح مررت بعدة عقبات وخيبات أمل لكن لم أسمح لها بمنعي من التقدّم، اجعلوا من الإصرار والطموح شعارًا لطريقكم فإنّه: "عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِم"
تجربتي بمشروع انفينيتي مور لم تقتصر على دورة تحضير لامتحانات القبول للطبّ، إنّما كانت مسيرة غنيّة جدًا أثرتني وأطلعتني على الكثير من الأمور من كافة نواحي الحياة، وكشفتني على منظار آخر وطريقة توجه أخرى في مسيرتي التعليميّة. الفضل يعود أوّلاً للطاقم الداعم، الذي كان يهتم بمتابعتنا فرداً فرداً والتعامل معنا في نفس مستوى المهنيّة والجديّة كأطباء على عتبة القبول. ثانيًا، مبنى الدورة الذي يشمل امتحانات غنيّة جدًا جوهرًا ونظريًا، الظروف كانت تحاكي الظروف في المقابلات الحقيقيّة -بالاضافه لامتحانات القبول في جامعة بن-چوريون-. وفي تجربتي الخاصة وبالرغم من تأثير جائحة كورونا على مجرى تقدّمنا، إلا أنّ المشروع كان على كامل الإستعداد والجهوزيّة لأنه وفّر لنا الأكثر والأفضل بكل الطرق المتوفرة.
شكراً انفينيتي مور، شكراً على الدعم المعنويّ في أشدّ اللحظات وأصعبها في مسيرتي للقبول لجامعات البلاد، شكرًا على عطاءٍ لا ينضب، على الاحتراف في المهنيّة، شكرًا على المتابعة الشخصيّة والدعم ما قبل وبعد القبول، شكرًا على تجربة لم ولن تتكرّر اجتمع بها الإخلاص، الإبداع والتميّز! كطالبة طبّ في جامعة بن غوريون، أرى بمرحلة التصنيف والقبول كتحدّي صعب المراس، والذي يتطلّب الإلمام، والخبرة والدراية التامّة بامتحانات القبول على أصنافها واختلافها... الشيء الذي وجدته في عائلتي، عائلة انفينيتي مور وفي مرشديها ذوي الخبرة والمعرفة، والمبدعين في طرق التعليم والارشاد.
شويّة حكي عن التجربة اللي مرّيت فيها مع انفينيتي مور: المشروع الأنجع بحسب رأيي للتحضُّر لامتحان مور ومقابلات بئر السبع بشكل خاصّ ولطريقة التوجّه الصحيحة للحياة بشكل عام. المرشدون المتميزون، طاقم العمل ككلّ ضمن هذا المشروع وتعاملهم الشخصيّ مع كل شبّ وصبيّة على حد سواء كان واضح بشكل كبير وحسّن من نتائج المتقدمين عامّةً، وشخصيًا ساعدني في صقل شخصيّتي وإنهاء المشروع مع مهارات وطرق تعامل متميّزة لأي موقف ممكن يواجهني كمان بالإمتحان وكمان بالحياة. كصبيّة اللي من أول مرة تمكّنت توصل للطريق المؤدي لحلمها بعترف إنّه لهذا المشروع فضل كثير كبير وطبعاً فخورة إنّه قرّرت أنضم لمشروع انفينيتي مور 🌹
انفينيتي مور هو مشروع وجدت فيه عطاء ودعم لا نهائيّ، وطاقم مرشدين ذوي خبرة ومهنيّة عالية جدًا، رافقوني في كلّ خطوة بمسيرتي للقبول لجامعات البلاد. شكرًا انفينيتي مور على الدعم الدائم ما قبل وبعد القبول، شكرًا على المتابعة الشخصيّة والمهنيّة إللي ساعدتني أتقدّم دائمًا وأتعلّم مهارات للحياة ومش بس للقبول، شكرًا على التجربة المميّزة!